0 تصويتات
بواسطة
المناطق الزراعية في المملكة العربية السعودية متنوعة حسب إمكانية كل منطقة


المناطق الزراعية في المملكة العربية السعودية متنوعة حسب إمكانية كل منطقة، فهناك مناطق زراعية كبيرة لها إمكاناتها المناخية والسكانية مثل مناطق: الأحساء، والمدينة المنورة، وجازان، والقصيم، وعسير، والرياض، وهذه المناطق تتوافر فيها المياه بكثرة، وقد نمت فيها
الوسائل الزراعية الحديثة، مما شجع الأهالي على زيادة
الرقعة الزراعية، وتنمية الموارد على نطاق تجاري أوسع،
فزاد المحصول الزراعي، وأمكن تصديره بين مناطق
المملكة، وبخاصة في المحصولات الرئيسة مثل: التمور
والخضروات والفواكه. وهناك مناطق أخرى تسير بإمكانات
مناسبة حسب قدرتها المناخية والسكانية مثل مناطق:
بيشة، الأفلاج، وادي الدواسر، والخرمة، وسدير، والطائف،
وبلجرشي... اقرأ النص قراءة متعمقة وبين الجملة
المفتاحية فيه
 


نرحب بكم طلاب وطالبات مدارس المملكة العربية السعودية على موقعكم التعليمي ( مدينة العلم ) فمن هنااااا من موقع (مدينة العلم) يسرنا أن نقدم لكم كل حلول تمارين وواجبات المناهج التعليمية لكل المراحل التعليمية وكمان كل ما تبحثون عنه من مناهج التعليم الدراسي كامل وكل حلول الاختبارات  ..... دمتم بكل خير وادم الله المملكة العربية السعودية ....؟؟؟







المناطق الزراعية في المملكة العربية السعودية متنوعة حسب إمكانية كل منطقةالمناطق الزراعية في المملكة العربية السعودية متنوعة حسب إمكانية كل منطقة





الخيارات هي كتالي



هناك مناطق زراعية كبيرة لها إمكاناتها المناخية
والسكانية
 المناطق الزراعية في المملكة العربية السعودية
متنوعة حسب إمكانية كل منطقة

هناك مناطق أخرى تسير بإمكانات مناسبة
حسب قدرتها المناخية والسكانية
 فزاد المحصول الزراعي وأمكن تصديره بين
مناطق المملكة
بواسطة
أ) تقسيم المناطق الزراعية في المملكة بحسب إمكانية كل منطقة إلى قسمين

ب) زيادة الرقعة الزراعية في المملكة

ج) تنمية الموارد على نطاق تجاري أوسع

د) أهمية الزراعة ودورها في النمو الاقتصادي



الأحساء، والمدينة المنورة، وجازان، والقصيم، وعسير، والرياض،
بواسطة
مناطق محدودة في المملكة أشهرها: منطقة الرياض، والجوف، وتبوك، والقصيم، وحائل، الأحساء، والقطيف، وعسير، وجازان، نجران والمدينة المنورة ومكة المكرمة والحدود الشمالية.[1] في الوقت الحاضر تركز الزراعة في السعودية على الاكتفاء الذاتي وكذلك تصدير القمح والتمور ومنتجات الألبان والبيض والأسماك والدواجن والفواكه والخضروات والزهور إلى الأسواق في جميع أنحاء العالم. كما أن الدولة تعمل في الصناعة والصناعة البترولية والبيتروكيماوية بشكل كبير فهي تشجع أيضاً على الزراعة، وتعتبر وزارة البيئة والمياه والزراعة هي المسؤولة في المقام الأول عن السياسات الزراعية في البلاد، وتقدم الحكومة قروضا بدون فوائد للمزارعين وعلى المدى الطويل. كما أن القطاع الخاص يلعب دورا مهماً أيضًا في الناتج المحلي، فقد بلغت مساهمته في عام 2016 مقدار 54 مليار ريال سعودي، ومساحة تقترب من 700 ألف هكتار. وحققت السعودية اكتفاء ذاتي وفائض إنتاج بنسبة 110% - 120% في محاصيل عدة كالبطاطس والباذنجان، الخيار، الباميا، بيض المائدة والحليب الطازج إلى جانب التمور، والتي تحتل السعودية المركز الثاني في إنتاجها عالميًا. وقد بلغ عدد الأشجار الدائمة بالمملكة (عدا النخيل) نحو 26 مليون شجرة منها أكثر من 18 مليون شجرة مثمرة تجاوز إنتاجها 600 ألف طن، فيما بلغ عدد أشجار النخيل أكثر من 30 مليون نخلة أنتجت نحو 1.4 مليون طن في عام 2017.[2][3][4]

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة
هناك مناطق زراعية كبيرة لها إمكاناتها المناخية
والسكانية
 المناطق الزراعية في المملكة العربية السعودية
متنوعة حسب إمكانية كل منطقة

هناك مناطق أخرى تسير بإمكانات مناسبة
حسب قدرتها المناخية والسكانية
 فزاد المحصول الزراعي وأمكن تصديره بين
مناطق المملكة
بواسطة
طيب وش الاجابه
بواسطة
أ) تقسيم المناطق الزراعية في المملكة بحسب إمكانية كل منطقة إلى قسمين

ب) زيادة الرقعة الزراعية في المملكة

ج) تنمية الموارد على نطاق تجاري أوسع

د) أهمية الزراعة ودورها في النمو الاقتصادي


الأحساء، والمدينة المنورة، وجازان، والقصيم، وعسير، والرياض،
بواسطة
الاجابه وين بقعاء
بواسطة
مناطق محدودة في المملكة أشهرها: منطقة الرياض، والجوف، وتبوك، والقصيم، وحائل، الأحساء، والقطيف، وعسير، وجازان، نجران والمدينة المنورة ومكة المكرمة والحدود الشمالية.[1] في الوقت الحاضر تركز الزراعة في السعودية على الاكتفاء الذاتي وكذلك تصدير القمح والتمور ومنتجات الألبان والبيض والأسماك والدواجن والفواكه والخضروات والزهور إلى الأسواق في جميع أنحاء العالم. كما أن الدولة تعمل في الصناعة والصناعة البترولية والبيتروكيماوية بشكل كبير فهي تشجع أيضاً على الزراعة، وتعتبر وزارة البيئة والمياه والزراعة هي المسؤولة في المقام الأول عن السياسات الزراعية في البلاد، وتقدم الحكومة قروضا بدون فوائد للمزارعين وعلى المدى الطويل. كما أن القطاع الخاص يلعب دورا مهماً أيضًا في الناتج المحلي، فقد بلغت مساهمته في عام 2016 مقدار 54 مليار ريال سعودي، ومساحة تقترب من 700 ألف هكتار. وحققت السعودية اكتفاء ذاتي وفائض إنتاج بنسبة 110% - 120% في محاصيل عدة كالبطاطس والباذنجان، الخيار، الباميا، بيض المائدة والحليب الطازج إلى جانب التمور، والتي تحتل السعودية المركز الثاني في إنتاجها عالميًا. وقد بلغ عدد الأشجار الدائمة بالمملكة (عدا النخيل) نحو 26 مليون شجرة منها أكثر من 18 مليون شجرة مثمرة تجاوز إنتاجها 600 ألف طن، فيما بلغ عدد أشجار النخيل أكثر من 30 مليون نخلة أنتجت نحو 1.4 مليون طن في عام 2017.[2][3][4]
مرحبًا بك إلى planerm، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...