0 تصويتات
في تصنيف مناهج دراسية بواسطة

تفسیر - (١ - ١٦) من سورة طه

موقع مدينة العلم هو موقع تعليمي لكل حلول الاختبارات والواجبات كمان يمكنكم طرح سوالك في اول الصفحة امام كلمة اطرح سوالك إذا لم تجد السؤال يمكنك طرح سوالك وسوف يقوم فريقنا بالحل باسرع وقت لكل فصول التعليم عن بعد وحضوري كمان من هنا من موقع مدينة العلم 

البحث عن الاسئلة التي تبحثون عن حلها في الموقع باستخدام خانة البحث وسوف تجدون بأذن الله كافة الاسئلة مع الحلول الصحيحة

وإن لم تجدوا السؤال يرجي طرح السؤال عن طريق الضغط علي اطرح سؤالا وسوف نجيب عليه ف اسرع وقت ممكن

موقع مدينة العلم يتمني لكم النجاح والتفوق

ونود تذكيركم بأننا نعمل دائمآ علي مساعدتكم من أجل تسهيل وتيسير العملية التعليمية عليكم

…….

ونطلب منكم مساعدتنا في نشر موقعنا بين زملائكم ف المدرسة وحثهم علي زيارة موقع مدينة العلم 

اجابة سؤال....تفسیر - (١ - ١٦) من سورة طه

                   

!!!الجواب الصح هو .!!!

 تفسیر - (١ - ١٦) من سورة طه

سورة طه سورة مكية و عدد آياتها ۱۳۰ دو سمیت بسورة طه من أجل افتتاح السورة بها وافتحت بالحديث عن القرآن الکریم

مضمون الآيات :

ترد الآيات على المشركين (كما ورد في أسباب النزول) وتبين أن الله سبحانه وتعالى لم يرد بإنزال القرآن على

محمد صلی الله عليه وسلم شقاوته وإتعابه، وإنما أراد سعادته وسعادة العالمين جميعا بهذا القرآن، وبذلك الدين

الخاتم، وأن الرسول إنما جاء للدعوة والتذكير والتبشير والإنذار، والأمر بعد ذلك كله لله، ويرجع إليه الناس جميعا،

ولا حرج على الرسول صلى الله عليه وسلم ممن يكذب ویکفر، فلا يشقى ولا يتعب لكفرهم وتكذيبهم ثم تعرض بعد ذلك قصة موسی علیه السلام حين کلمه ربه من وراء حجاب،

وعرفه بنفسه، وأمره بخلع نعليه؛ لأنه في الوادي المطهر المبارك المسمى «طوی» تواصل الآيات سرد قصة موسی

عليه السلام وقد كلمه ربه من وراء حجاب، فبين له أنه اختاره واصطفاه لتبليغ رسالته، والتحذير من أن يصده عنها من يتبع هواه ولا يؤمن بها؛ ففي اتباعهم الهلاك والخسران .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
تفسیر - (١ - ١٦) من سورة طه

سورة طه سورة مكية و عدد آياتها ۱۳۰ دو سمیت بسورة طه من أجل افتتاح السورة بها وافتحت بالحديث عن القرآن الکریم

مضمون الآيات :

ترد الآيات على المشركين (كما ورد في أسباب النزول) وتبين أن الله سبحانه وتعالى لم يرد بإنزال القرآن على

محمد صلی الله عليه وسلم شقاوته وإتعابه، وإنما أراد سعادته وسعادة العالمين جميعا بهذا القرآن، وبذلك الدين

الخاتم، وأن الرسول إنما جاء للدعوة والتذكير والتبشير والإنذار، والأمر بعد ذلك كله لله، ويرجع إليه الناس جميعا،

ولا حرج على الرسول صلى الله عليه وسلم ممن يكذب ویکفر، فلا يشقى ولا يتعب لكفرهم وتكذيبهم ثم تعرض بعد ذلك قصة موسی علیه السلام حين کلمه ربه من وراء حجاب،

وعرفه بنفسه، وأمره بخلع نعليه؛ لأنه في الوادي المطهر المبارك المسمى «طوی» تواصل الآيات سرد قصة موسی

عليه السلام وقد كلمه ربه من وراء حجاب، فبين له أنه اختاره واصطفاه لتبليغ رسالته، والتحذير من أن يصده عنها من يتبع هواه ولا يؤمن بها؛ ففي اتباعهم الهلاك والخسران .
مرحبًا بك إلى planerm، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...