بائعة الكبريت السنة الثانية اعدادي
فهم نص بائعة الكبريت:
1- كيف كان الجو في تلك الأمسية ؟
في تلك الأمسية كان البرد شديدا جدا و الثلج يتساقط.
2- كيف كانت الطفلة تجوب الشوارع ؟
كانت الطفلة تجوب الشوارع مكشوفة الرأس و حافية القدمين.
3- كانت الطفلة تنتعل حذائين لم يكونا يفيدانها، لماذا ؟
كانت الطفلة تنتعل حذاءين لم يكونا يفيدانها لأنهما في الأصل حذاءين لوالدتها فكانتا واسعتين و ممزقتين.
4- لم لم تكن تجرؤ على العودة إلى البيت ؟
لم تكن تجرؤ على العودة إلى البيت بعلب الكبريت التي لم تبع منها شيئا خوفا من ضرب أبيها.
5- ماذا خيل للطفلة وهي تستدفئ بالشعلة ؟
خيل للطفلة هي تستدفئ بالشعلة أنها جالسة بجانب مدفأة حديدية كبيرة و النار تشتعل فيها متصلة هادئة .
6- ماذا قالت الطفلة لجدتها في الخيال ؟
طلبت الطفلة من جدتها في الخيال أن تأخذها معها.
7- لماذا أشعلت أعواد الثقاب كلها ؟
اشتعلت أعواد الثقاب كلها: لكي لا تختفي جدتها الحنونة.
8- ماذا كان مصير الطفلة في هذه الليلة الثلجية ؟
كان مصير الطفلة في هذه السلسلة هو الموت و الذهاب مع جدتها كما طلبت منها.
I-التأطير والملاحظة لنص بائعة الكبريت:
* صـــــاحب نص بائعة الكبريت : عيسى الناعوري (1918- 1985)، من أدباء الأردن عمل في التعليم، ألّف كتبا مدرسية كثيرة، وترجم قصصا أجنبية كثيرة، تخصص في أدب المهجر، من مؤلفاته: “أدب المهجر” و ” طريق الشوك” …
* مصــدر النص : النصوص العامة، دار الثقافة ص: 456.
* نوعيـــة النص : نص حكائي/ سردي ذو طابع اجتماعي.
* مـجــال النـص : المجال الاجتماعي .
*قراءة في عنـــــوان النص "بائعة الكبريت":
– تركيبياً: يتركب العنوان من لفظتين: الأولى مضاف (بائعة)، وهي مبتدأ لخبر سيرد ذكره في النص، والثانية مضاف إليه (الكبريت).
– دلاليـــا: يحيل العنوان إلى :
– مهنة البائع المتجول، ويبرز صورا من صور الاستغلال الاقتصادي للأطفال.
فرضيات النص:
1. النص ينقل معاناة الطفلة الصغيرة وهي تجوب الشوارع بحثا عن مشتر لسلعتها.
2. النص يكشف عن تغير مسار الطفلة بفضل مزاولتها بالتجارة.
II-فهم نص بائعة الكبريت:
*الشـــــــــرح اللغوي :
– تــورّم: انتفخ والتهب.
– موردة: بمعنى أصبح لونها مثل لون الورد.
– تناثر : انتشر وتفرّق.
– هتفت : بمعنى صاحت .
– تجوب الشوارع: تمشي فيها.
– تجرؤ: تتشجّع.
* توحي هذه العبارة العبارة” بائعة الكبريت” بشخصية بائعة تبيع الدفىء والطمأنينة والنور، كما توحي بالفقر والمعاناة لأن بيع الكبريت ليس عملا مربحاً.
*كانت تعاني من البرد والفقر والجوع.
* لا، لم تلق أي مساعدة من قبل الناس.
*كان مصيرها الموت.
الفكرة العامة لنص
يتحدث النص عن قصة طفلة فقيرة تبيع الكبريت، وتعاني في سبيل ذلك معاناة شديدة بسبب البرد القارس الذي لم تستطع مقاومته، فماتت دون أن يتمكن أحد من إنقاذها.
الأحداث الرئيسية
ـ وصف الكاتب معاناة البطالة مع الأجواء المناخية الصعبة إبان ممارستها مهنة بيع الكبريبت لكنها لم تبع شيئا و لهذا اضطرت للبقاء في الشارع خوفا من ضرب أبيها
ـ خيال الطفلة السادج جعلها تشغل عود ثقاب تلو الاخر لترى جدتها الحنونة و تخبرها بأن تأخدها معها فمدت الجدة يدها و حملت الطفلة بين دراعيها لترتاح من عذابها
ـ طلع الصبح الباكر فرأى المارة طفلة مبتسمة و قد ماتت من شدة البرد فظنوا إنها كانت تحوال الاستدفاء لكنها لم يدرك أحد ما رأته و هي محاولة إشعال أعاود الثقاب الواحد تلو الأخرى
الفرضية الصحيحة:
الفرضية الأولى: النص ينقل معاناة الطفلة الصغيرة وهي تجوب الشوارع بحثا عن مشتر لسلعتها.
وضعيات السرد في النص:
• الوضعية البدئية: خروج الطفلة من البيت بثياب رثة وحذاءين واسعين ممزقين.
• الوضعية الوسيطة: الطفلة تجوب الشوارع حافية القدمين، سعيا لبيع علب الكبريت.
• الوضعية النهائية: موت الطفلة نتيجة مبيتها في الشارع في ليلة زمهريرة.
التركيب
ـ يتحدث النص عن قصة طفلة صغيرة تبيع الكبريبت و تعاني بسبب البرد و ندرة المشترين و في أحد الأيم فشلت في بيع الكبريت فقررت عدم العودة إلى المنزل خوفا من ضرب أبيها و اختارت البقاء في الشارع و قضت جل وقتها في إشعال الكبريت و لم تتمكن من مقاومة البرد فماتت دون أن ينقذها أحد و في الصباح لاحظها بعض المارة ميتتة و لم يدرك أحد ما رأته و هي تحاول إشعال عود ثقاب تلو الاخر