0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة

وش صحة حديث فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد

مرحب بكم على موقع { مدينة العلم } موقعكم الاخباري فن ومشاهير - منوعات - العاب والالغاز وحلول فزورة - حلول كل العاب والالغاز المسلية والترفيهية - اطرح سؤالك على موقعنا ونحن بصداد الحل لكل ما تبحثون عنه....

كل أخبار الفنانين والمشاهير على موقعنا موقع مدينة العلم... ماعليكم سوى التصفح وطرح سؤالكم ؟؟

وش صحة حديث فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد

نص حديث فزدهم في التهليل والتكبير والتسبيح

ويعتبر من الأحاديث النبوية فتزداد فيها التهويدة والتكبير والمدح من الأحاديث التي يقلدها ، وحيث يستشهد علماء الإسلام بالأعمال المرغوبة في العشر من ذي الحجة عمر – رضي الله عنها ورضاها – ، و جاء نص هذا الحديث: “ما من أيام أعظم في نظر الله ولا أحب أن أعمل في ظلها من هذه العشر أيام. شرح مشكلة الآثار.[1]

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
ومن قال الحديث ثم ضربه بالتهليل والتكبير والثناء
وراوي الحديث فزادهم في التهليل والتكبير والثناء ، هو عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما ، وهو حديث وفقيه ، وأحد أصحاب النبي ، وأحد الصحابة. الصحابة الشبان: الحديث الشريف عن النبي وجمهور الفتاوى الشرعية ، وكان من أكثرهم تقليدًا للنبي ، واتباعًا لآثاره.

صحة الحديث فزدهم في التهليل والتكبير والتحميد
راوي الحديث ، فزادوا فيها التهليل والتكبير والثناء من الأحاديث الصحيحة ، سلسلة الرواة. ولفظه ، ولفظه لعبد بن حميد (805) والطحاوي في (شرح مشكل الأثر) (2971) ، واستنتج العلماء أن هذا الحديث مقابل العمل المأجور في عشرة ذي الحجة فضيلة.

شرح الحديث ، فزدهم في الثناء والتكبير والتسبيح
جاء النبي محمد كمرشد للبشرية جمعاء ، وفي هذا الحديث يهدي الرسول فضيلة الأعمال الصالحة في العشر الأوائل من ذي الحجة ، ابتداء من عظمة هذه الأيام للمسلمين ، وما يعمل في هذه الأيام هو يؤجرها الله ويؤجرها ، فتستحب الأعمال فيها ، ويضاعف أجرها. وأعمال هذه الأيام ، وقد دعا الرسول إلى التحليل الشديد (الذي لا إله إلا الله) ، والتكبير (الذي يقول: إن الله أكبر) ، والحمد (الذي يقول: الثمن هو الله) ، وكل ذلك. من أنواع التذكير والصلاة الثانية التي تقرب العبد من ربه.

الأحاديث التي تشبه الحديث فزدها في التهليل والتكبير والثناء.
وقد وردت بعض الأحاديث التي تشبه الحديث فزدوا فيها من التهليل والتكبير والتحميد ، لكنها ضعيفة في سلاسل والصحيح هو البديل.

قال عبد الله بن عباس – رضي الله عنه – أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال: “ما من أيام خير عند الله ، ولا عمل في من أحبب الله تعالى. من هذه الأيام – أي أكثر من العشر – فاضربوا فيها من التهدئة ، والتكبير ، وذكر الله ، وصيام يوم منها يعادل صيام سنة ، والعمل فيها يتضاعف سبعمائة مرة. “[2]
قال عبد الله بن عباس – رضي الله عنه – عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: “تزداد فيها التهليل والتكبير ، وصيام يوم منهما يعادل صيام سنة وعمل. سبعمائة مرة “.[3]
مرحبًا بك إلى planerm، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...