أتدرب ۲
دهشة السؤال
من طبيعة السؤال أن يولد حركة في الذهن، فهو يأتي ليستثير الذهن، ويكسر فيه حالة السكون، ويدفعه إلى التنبه واليقظة، وإذا جاءت الدهشة هنا فإنها تزيد من قوة الحركة المتولدة من السؤال بشكل يختلف مع حركة السؤال
الفاقد للدهشة.
وهذا ما يعرفه الحكماء وبه يتميزون، فإنهم ينظرون إلى السؤال من جهة الدهشة، وبدافع الدهشة يتصلون بالسؤال ويتعاملون معه فحصا وتأملا. أما السؤال الذي لا يجدون فيه دهشة فيطرحونه جانبا، ويعتبرونه خارج نطاق اهتمامهم وأقل درجة من مقامهم.
ولكي يتصف السؤال بالدهشة فهو بحاجة إلى إبداع وابتكار، ومن هنا تكمن صعوبة السؤال من جهة ، وحيويته مـن جـهـة أخـرى، وجه الصعوبة يكمن في أنه ليس من السهولة إبداع السؤال وابتكاره، فالوصول إلى ذلك بحاجة إلى تأملات مستفيضة ينشط فيها الفكر ، وقد يستغرق وقتا ويتطلب جهدا ، لذا لا يقـوى على إبداعه وابتكاره إلا أولئك الذين يتصفون بيقظة الفكر وسعة الخيال وقوة التأمل، وهم في الغالب قلة من الناس يعرفون بأهل الفكر والمعرفة والحكمة.
نرحب بكم طلاب وطالبات مدارس المملكة العربية السعودية على موقعكم التعليمي ( مدينة العلم ) فمن هنااااا من موقع (مدينة العلم) يسرنا أن نقدم لكم كل حلول تمارين وواجبات المناهج التعليمية لكل المراحل التعليمية وكمان كل ما تبحثون عنه من مناهج التعليم الدراسي كامل وكل حلول الاختبارات ..... دمتم بكل خير وادم الله المملكة العربية السعودية ....؟؟؟
حلول كتاب الفصل الدارسي الاول ف1 1444
السؤال هو.... أتدرب ۲
دهشة السؤال
من طبيعة السؤال أن يولد حركة في الذهن، فهو يأتي ليستثير الذهن، ويكسر فيه حالة السكون، ويدفعه إلى التنبه واليقظة، وإذا جاءت الدهشة هنا فإنها تزيد من قوة الحركة المتولدة من السؤال بشكل يختلف مع حركة السؤال
الفاقد للدهشة.
وهذا ما يعرفه الحكماء وبه يتميزون، فإنهم ينظرون إلى السؤال من جهة الدهشة، وبدافع الدهشة يتصلون بالسؤال ويتعاملون معه فحصا وتأملا. أما السؤال الذي لا يجدون فيه دهشة فيطرحونه جانبا، ويعتبرونه خارج نطاق اهتمامهم وأقل درجة من مقامهم.
ولكي يتصف السؤال بالدهشة فهو بحاجة إلى إبداع وابتكار، ومن هنا تكمن صعوبة السؤال من جهة ، وحيويته مـن جـهـة أخـرى، وجه الصعوبة يكمن في أنه ليس من السهولة إبداع السؤال وابتكاره، فالوصول إلى ذلك بحاجة إلى تأملات مستفيضة ينشط فيها الفكر ، وقد يستغرق وقتا ويتطلب جهدا ، لذا لا يقـوى على إبداعه وابتكاره إلا أولئك الذين يتصفون بيقظة الفكر وسعة الخيال وقوة التأمل، وهم في الغالب قلة من الناس يعرفون بأهل الفكر والمعرفة والحكمة.
الجواب الصحيح هو.
أتدرب ۲
دهشة السؤال
من طبيعة السؤال أن يولد حركة في الذهن، فهو يأتي ليستثير الذهن، ويكسر فيه حالة السكون، ويدفعه إلى التنبه واليقظة، وإذا جاءت الدهشة هنا فإنها تزيد من قوة الحركة المتولدة من السؤال بشكل يختلف مع حركة السؤال
الفاقد للدهشة.
وهذا ما يعرفه الحكماء وبه يتميزون، فإنهم ينظرون إلى السؤال من جهة الدهشة، وبدافع الدهشة يتصلون بالسؤال ويتعاملون معه فحصا وتأملا. أما السؤال الذي لا يجدون فيه دهشة فيطرحونه جانبا، ويعتبرونه خارج نطاق اهتمامهم وأقل درجة من مقامهم.
ولكي يتصف السؤال بالدهشة فهو بحاجة إلى إبداع وابتكار، ومن هنا تكمن صعوبة السؤال من جهة ، وحيويته مـن جـهـة أخـرى، وجه الصعوبة يكمن في أنه ليس من السهولة إبداع السؤال وابتكاره، فالوصول إلى ذلك بحاجة إلى تأملات مستفيضة ينشط فيها الفكر ، وقد يستغرق وقتا ويتطلب جهدا ، لذا لا يقـوى على إبداعه وابتكاره إلا أولئك الذين يتصفون بيقظة الفكر وسعة الخيال وقوة التأمل، وهم في الغالب قلة من الناس يعرفون بأهل الفكر والمعرفة والحكمة.