حدد موقفك الشخصي من الأفكار القرائية التالية بكتابة تعليقاتك عليها.
نرحب بكم طلاب وطالبات مدارس المملكة العربية السعودية على موقعكم التعليمي ( مدينة العلم ) فمن هنااااا من موقع (مدينة العلم) يسرنا أن نقدم لكم كل حلول تمارين وواجبات المناهج التعليمية لكل المراحل التعليمية وكمان كل ما تبحثون عنه من مناهج التعليم الدراسي كامل وكل حلول الاختبارات ..... دمتم بكل خير وادم الله المملكة العربية السعودية ....؟؟؟
حلول كتاب الفصل الدارسي الاول ف1 1444
السؤال هو.... حدد موقفك الشخصي من الأفكار القرائية التالية بكتابة تعليقاتك عليها.
الجواب الصحيح هو.
الفكرة: إنك تقرأ بشكل مختلف وفقاً لغرضك، وإذا ما كانت هناك تعليمات لك بالقراءة ببطء وعناية، من أجل الإجابة على أنواع معينة من الأسئلة - فإنك سوف تفعل ذلك، كما أنه إذا طلب منك أن تقرأ بسرعة فائقة فإنك تفعل ذلك دون الاهتمام كثيراً بالمحتوى.
التعليق: أي قراءة ليس لها هدف أو لا تهتم بالمحتوى فلا قيمة لها مهما كانت سريعة.
الفكرة: ليست القراءة وظيفة العين، ولا حركة اليد، القراءة عمل العقل، لقد التقيت بمئات الناس الذين تلقوا دورات في (القراءة السريعة) ولم أجد أحداً يستخدم هذا المنهج حتى الآن، والسبب في ذلك بسيط: فالقراءة السريعة تفيد من أجل السرعة فقط، ليس الفهم، وليس التفكير، وليس التذكر، وهي لا تساعدك على أن تدرس بعناية المعلومات التي حصلت عليها وأن تنظر كيف تستخدمها في العمل.
التعليق: القراءة السريعة كالعلاج الذي يجب أن يصرف تحت إشراف الطبيب فمن لم يستعملها بطريقة صحيحة فسيكون ضررها عليه أكبر من نفعها.
الفكرة: من لا يضيف لقراءته المزيد من عمليات التخطي والتصفح فإنه لن يكون قد تعلم فن القراءة.
التعليق: القراءة السريعة فن وليس مجرد سرعة.
الفكرة: ليست القراءة السريعة الفعالة هي القراءة بشكل أسرع فقط، بل هي القراءة بشكل أذكى فهي تمزج بين كل من المهارات المتبادلة للتركيز، والفهم، والاسترجاع، والسرعة.
التعليق: أوافق القائل بشدة.
النص: باب في العي.
السرعة القرائية: 100 كلمة في الدقيقة (القراءة البطيئة).
الأسباب:
صعوبة النص وصعوبة الكلمات، وغرابة الألفاظ وغموض المعنى وهذا يعيق استخدام القراءة السريعة مع أن الموضوع يعتبر موضوع قصصي.
النص: الكوب المملوء.
السرعة القرائية: 50 كلمة في الدقيقة (القراءة السريعة).
الأسباب: لأن الموضوع واضح ومفهوم، فالألفاظ بسيطة واعتمد على الأسلوب القصصي بتركيز على الموضوع