أكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس ولا أنسى أني مفكر ناقد وأستحضر المفكرة التي حررتها في التمرين السابق لتذكرني بمعايير التفكير الناقد عند الكتابة أو التحدث مع الآخرين
موقع مدينة العلم هو موقع تعليمي لكل حلول الاختبارات والواجبات كمان يمكنكم طرح سوالك في اول الصفحة امام كلمة اطرح سوالك إذا لم تجد السؤال يمكنك طرح سوالك وسوف يقوم فريقنا بالحل باسرع وقت لكل فصول التعليم عن بعد وحضوري كمان من هنا من موقع مدينة العلم
البحث عن الاسئلة التي تبحثون عن حلها في الموقع باستخدام خانة البحث وسوف تجدون بأذن الله كافة الاسئلة مع الحلول الصحيحة
وإن لم تجدوا السؤال يرجي طرح السؤال عن طريق الضغط علي اطرح سؤالا وسوف نجيب عليه ف اسرع وقت ممكن
اجابة سؤال....أكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس ولا أنسى أني مفكر ناقد وأستحضر المفكرة التي حررتها في التمرين السابق لتذكرني بمعايير التفكير الناقد عند الكتابة أو التحدث مع الآخرين
؛؛؛الأجابة الصحيحة هي ؛؛؛
يمكن وصف التنمر المدرسي بالعديد من الطرق المختلفة والتي قد تشمل العنف الجسدي مثل الركل أو الضرب أو تمزيق الشعر وقد تنطوي فقط على الشتائم أو العزلة عن المجموعة أو تحميل صور شخصية للضحية بشكل غير قانوني عبر الانترنت ويتم الإساءة إلى الفتيات خاصة بطرق قد لا يلاحظها الأشخاص الآخرين على الفور ولكنها تؤذيهن بشدة.
يمكن لأي شخص أن يصبح هدفاً لأعمال التنمر لذلك لا جدوى من لوم نفسك والبحث عن الأسباب حيث لا تنتهي أعمال التنمر بالضرورة حتى لو حاول الأشخاص المستهدفون تغيير أنفسهم وفقاً لما يطلبه المتنمرون على سبيل المثال عندما يفقد بدين الوزن فقد يجد المتنمرون سبباً جديداً لإساءة معاملة الطلاب المستهدفون أو البدء في الإساءة إلى طالب آخر ولا توجد أية أسباب فعلية على الإطلاق تبرر أعمال التنمر والترهيب داخل المدارس.
يعد التعرض للإساءة أمراً صعباً حيث يتعرض العديد من الأطفال للإيذاء يومياً في المدرسة وهو أمر يعد جريمة بشكل تلقائي إذا حدث بين البالغين وفي الوقت الحاضر يتم التعامل مع التنمر الجسدي بصورة أكثر ملائمة على الأرجح عن ذي قبل يجب اللجوء إلى الشرطة بشأن المسائل التي تتعلق بالعنف كما أن يعد الاعتداء اللفظي والتلاعب والاستغلال والاستبعاد من المجموعة أيضاً من الأشكال الشائعة جداً للتنمر لذا ينبغي أن يكون المعلمين والآباء والطلاب الآخرين قادرون على التصدي لها ويجب أن تتوقف أعمال التنمر والترهيب ليس فقط بسبب الضحية ولكن أيضاً من أجل المتنمر نفسه حيث تشير الدراسات إلى أن المتنمرين أنفسهم من المحتمل أن يكونوا أكثر فشلاً في الحياة في وقت لاحق على سبيل المثال هم أكثر الأفراد عرضة لارتكاب جرائم في سن مبكرة عن غيرهم كما قد يواجه ضحايا التنمر صدمات من شأنها أن تؤثر عليهم في مرحلة البلوغ.