عندما نستمع إلى شخص يتحدث فإننا نتأثر بنسبة 7% بمضمون حديثه، و38% بنبرة الصوت ودرجة حدته وارتفاعه، و55% بما تظهره حركات الجسم وعلامات الوجه.
تأمّل الحوارين اللاحقين، فكّر فيهما ملياً، ثم حاول أن تستكملهما ذهنياً.
موقع مدينة العلم هو موقع تعليمي لكل حلول الاختبارات والواجبات كمان يمكنكم طرح سوالك في اول الصفحة امام كلمة اطرح سوالك إذا لم تجد السؤال يمكنك طرح سوالك وسوف يقوم فريقنا بالحل باسرع وقت لكل فصول التعليم عن بعد وحضوري كمان من هنا من موقع مدينة العلم
البحث عن الاسئلة التي تبحثون عن حلها في الموقع باستخدام خانة البحث وسوف تجدون بأذن الله كافة الاسئلة مع الحلول الصحيحة
وإن لم تجدوا السؤال يرجي طرح السؤال عن طريق الضغط علي اطرح سؤالا وسوف نجيب عليه ف اسرع وقت ممكن
اجابة سؤال....عندما نستمع إلى شخص يتحدث فإننا نتأثر بنسبة 7% بمضمون حديثه، و38% بنبرة الصوت ودرجة حدته وارتفاعه، و55% بما تظهره حركات الجسم وعلامات الوجه.
تأمّل الحوارين اللاحقين، فكّر فيهما ملياً، ثم حاول أن تستكملهما ذهنياً.
؛؛؛الأجابة الصحيحة هي ؛؛؛
يقف طالبان أمام زملائهما؛ ليمثلا أحداث الحوار الأول، ويراقب زملاؤهما مجريات الحديث ونتائجه.
يقف طالبان آخران لأداء الحوار الثاني. (يمكن تكرار العمل أكثر من مرة).
أنا في غاية الأسف، وأشد الندم على ما حدث، لكن صدقني، لم أكن أقصد إيذاءك.
آسف! ونادم على ما فعلته، لكن هذا جزاء من يصاحب السفهاء!
أنت قلتها. سفهاء! فعلًا لقد كنت سفيهاً لحظتها. أعرف أن ندمي وأسفي لا يقدم لك نفعاً، لكنه على كل حال لا يضيرك. ويمكنك أن تقترح الأسلوب المناسب للتعبير عن أسفي بما يرضيك.
سامحتك يا صديقي وأرجو ألا تعاود الكرة.
لماذا أنت حسَّاس إلى هذه الدرجة؟ الأمر بسيط، هل تريدني أن أتأسَّف لما حدث؟!
وأنت! لماذا أنت غير مهذب؟ أتعلم أنني لم أر شخصاً أكثر دناءة منك؟!!
ما كنت أتصور أن الأمر يصل إلى هذه الدرجة!
أنت من أوصلته حين أخطأت أولاً ورفضت الاعتذار ثانياً!
النتيجة: الوئام.
الأسباب: الاعتذار والاعتراف بالخطأ والتسامح بين الصديقين.
النتيجة: عدم الوئام.
الأسباب: عدم التسامح من الطرفين ورفض المخطئ للاعتذار