0 تصويتات
في تصنيف مناهج دراسية بواسطة
المتابعة في غسل أعضاء الوضوء بحيث لا يؤخر غسل عضو حتى ينشف الذي قبله

يسعدنا زيارتكم على موقعنا وموقعكم التعليمي ( مدينة العلم ) موقع كل حلول مناهجكم وكل اسالتكم التعليمية ... ما عليكم سوى طرح اسالتكم اسفل الصفحه على مربع الإجابة او التعليق اذا لم يتم ايجاد السؤال او اجاباتها ... واليكم حل السؤال ...المتابعة في غسل أعضاء الوضوء بحيث لا يؤخر غسل عضو حتى ينشف الذي قبله



الموالاة


الترتيب✓✓✓  





المتابعة في غسل أعضاء الوضوء بحيث لا يؤخر غسل عضو حتى ينشف الذي قبله المتابعة في غسل أعضاء الوضوء بحيث لا يؤخر غسل عضو حتى ينشف الذي قبله





موقع ( مدينة العلم) لحلول المناهج التعليمية السعودية وكل ما يبحث الطالب ......









إجابة السؤال النموذجية ....


الترتيب





هل حقاً تريد الحل اطرح اجابتك لأستفادة زملائك انظر أسفل



 

اطرح اجابتك لاستفادة زملائك


أعزائنا الزوار، بإمكانكم طرح استفساركم وأسئلتكم واقتراحاتكم في خانة التعليقات، وسيتم الرد عليها في أقرب وقت من خلال فريق موقع مدينة العلم
بواسطة
الموالاة

- الموالاة في الوضوء هي ألا يتأخر غسل العضو حتى يجف ما قبله في زمن معتدل ، فلا يؤثر جفاف العضو لشدة حرارة أو وجود ريح أو تنشيفه بثوب مثلا ، إذا لم يمض الزمن الذي يقع فيه الجفاف عادة ، فالمعتبر هو عدم مضي الزمن .

ويجعل بعض العلماء الموالاة هي : ألا يفصل بين غسل الأعضاء بزمن طويل عرفاً ، ولا يقيد ذلك بالزمن الذي يحصل فيه الجفاف .

قال في ابن قدامة في "المغني" (1/181) : " والموالاة الواجبة : أن لا يترك غسل عضو حتى يمضي زمن يجف فيه العضو الذي قبله في الزمان المعتدل ; لأنه قد يسرع جفاف العضو في بعض الزمان دون بعض" انتهى .

وقال في كشاف القناع (1/105) : " والموالاة : المتابعة ، والمراد هنا : أن لا يؤخر غسل عضو حتى ينشف العضو الذي قبله في زمن معتدل الحرارة والبرودة . بأن لا يؤخر غسل اليدين حتى يجف الوجه , ولا مسح الرأس حتى تجف اليدان ولا غسل الرجلين حتى تجف الرأس لو كانت مغسولة , وعلم منه أنه لو أخر مسح الرأس حتى جف الوجه دون اليدين لم يؤثر " انتهى بتصرف .

وعليه ؛ فمن غسل رجله اليمنى وجففها ، ثم غسل الأخرى دون مضي زمن يقع فيه الجفاف عادة ، فوضوؤه صحيح .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
الموالاة

- الموالاة في الوضوء هي ألا يتأخر غسل العضو حتى يجف ما قبله في زمن معتدل ، فلا يؤثر جفاف العضو لشدة حرارة أو وجود ريح أو تنشيفه بثوب مثلا ، إذا لم يمض الزمن الذي يقع فيه الجفاف عادة ، فالمعتبر هو عدم مضي الزمن .

ويجعل بعض العلماء الموالاة هي : ألا يفصل بين غسل الأعضاء بزمن طويل عرفاً ، ولا يقيد ذلك بالزمن الذي يحصل فيه الجفاف .

قال في ابن قدامة في "المغني" (1/181) : " والموالاة الواجبة : أن لا يترك غسل عضو حتى يمضي زمن يجف فيه العضو الذي قبله في الزمان المعتدل ; لأنه قد يسرع جفاف العضو في بعض الزمان دون بعض" انتهى .

وقال في كشاف القناع (1/105) : " والموالاة : المتابعة ، والمراد هنا : أن لا يؤخر غسل عضو حتى ينشف العضو الذي قبله في زمن معتدل الحرارة والبرودة . بأن لا يؤخر غسل اليدين حتى يجف الوجه , ولا مسح الرأس حتى تجف اليدان ولا غسل الرجلين حتى تجف الرأس لو كانت مغسولة , وعلم منه أنه لو أخر مسح الرأس حتى جف الوجه دون اليدين لم يؤثر " انتهى بتصرف .

وعليه ؛ فمن غسل رجله اليمنى وجففها ، ثم غسل الأخرى دون مضي زمن يقع فيه الجفاف عادة ، فوضوؤه صحيح .
مرحبًا بك إلى planerm، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...